افلام عربي | افلام اجنبي | اغاني | شعبي | كليبات | مصارعه | برامج | العاب
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات نور عينى
افلام عربي | افلام اجنبي | اغاني | شعبي | كليبات | مصارعه | برامج | العاب
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات نور عينى
افلام عربي | افلام اجنبي | اغاني | شعبي | كليبات | مصارعه | برامج | العاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةنور عينىأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لماذا أشعر بالحاجة للوصول مبكرا ؟ د.مها فؤاد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ماهر امين

{{ نور عينى حبوب }}


{{ نور عينى حبوب  }}
ماهر امين


ذكر
الدلو
عدد المشاركات : 30
تاريخ الميلاد : 10/02/1986
العمر : 38
مزاجى اليوم : لماذا أشعر بالحاجة للوصول مبكرا ؟ د.مها فؤاد 8010
الدولة : الجزائر
الوظائف : لماذا أشعر بالحاجة للوصول مبكرا ؟ د.مها فؤاد Collec10
هواياتك ايه : لماذا أشعر بالحاجة للوصول مبكرا ؟ د.مها فؤاد Chess10
النقط الى عندك اد ايه : 14826
كفاءة شغلك فى المنتدى : 0
انت شرفت امتى المنتدى : 10/12/2010

لماذا أشعر بالحاجة للوصول مبكرا ؟ د.مها فؤاد Empty
مُساهمةموضوع: لماذا أشعر بالحاجة للوصول مبكرا ؟ د.مها فؤاد   لماذا أشعر بالحاجة للوصول مبكرا ؟ د.مها فؤاد Icon_minitimeالسبت 11 ديسمبر 2010, 8:41 am

لماذا أشعر بالحاجة للوصول مبكراً؟

أنتبه ..... هذا حديث نفسى سلبى ..

أصل إلي المواعيد أبكر بساعة أو أكثر لأنني مهتم جداً بأنني ربما أكون متأخراً. أُصبح عصبياً عندما أعلق في أزمة مرورية يمكن أن تؤخرني بضعة دقائق. أفضل أن أنتظر أي أحد عشرون دقيقة على أن أجعله ينتظرني لمدة خمس دقائق. أخشي أن يفوتني شئ مهم إذا لم أصل في الوقت المحدد.
الاضطرار لأن تكون مبكراًَ له أسباب مختلفة تعتمد على الحالة. فإذا كان وجهتك مصدراً للمعلومات، كحلقة بحث أو اجتماع، إذن ربما تخشي أنه سيفوتك شيء مهم. أنت تخشي أن الأشياء ستبدأ بدونك. ولأنك تريد أنت تكون معتمداً على نفسك، فأنت ترغب بالحصول على أي معلومات تحتاجها بحيث تكون جاهزاً تماماً لأي شيء يمكن أن تواجهه في المستقبل ولا تريد أن تعتمد على أي شخص من أجل المساعدة أو الحصول على معلومات.إذا كانت حاجتك للوصول مبكراً هي " اهتمامك بالناس "، فالسبب هنا شيء مختلف. فبالرغم من أنك تخبر نفسك والآخرين بأنك ببساطة تراعي أوقات الناس الآخرين، فإن اضطرارك دائماً لأن تكون متواجداً في الوقت المحدد أو أبكر لم يعد مسألة مجاملة عادية. إذ يوجد عادة شعور بالدونية – فأنت تشعر أنك لست ذا قيمة وغير جدير لأن تسبب أي إزعاج لأي شخص آخر وليس لديك عمل لتبقي أي شخص ينتظرك لأنك تشعر أن وقتك أقل قيمة من وقت الناس الآخرين هذا الشعور بالدونية يتضخم عادة ليصبح رغبة قوية بعدم إزعاج أو إغضاب أي شخص بتصرفك.اضطرارك للاستعجال إلي أي مكان يجعلك عصبياً جداً, تلك المشاعر تمتزج غالباً بأثر بدني مواز – وهو انطلاق هرمون الأدرينالين في الوقت الذي ينجح فيه بعض الناس في التغلب على هذا الشعور، تجده أنت مقلق جداً، مما يزيد حصرك النفسي.قيم وقتك بالقدر الذي تقيم فيه وقت أي شخص آخر .إذا كان اضطرارك لأن تكون مبكراً خارقاً محفزاً بإدراكك المبالغ به لقيمة وقت الناس الآخرين وقلة إدراكك لقيمة وقتك، فهذا التمرين سيكون مفيداً بشكل خاص. بأكبر قدر من الموضوعية، قيم وقتك بما يستحق بحسب الفوائد التي يحققها. ابتكر لهذا التقييم أي شكل يحقق لك الغرض المطلوب، كشكل ورقة الميزانية العمومية أو التخطيط الدائري أو التمثيل البياني العمودي، أو حتي قائمة بسيطة وضح الأشياء التي تقوم بها في يوم نموذجي، مترافقة مع النتائج الإيجابية التي تحققها. لا تركز فقط على مساعي تحصيل المال، بل على الأفعال التي تقوم بها وتنتج قيماً أخرى – ربما بشكل غير مباشر – أيضاً.على سبيل المثال، إذا قضيت ثلاثون دقيقة في كل ليلة من ليالي أسبوع ما، تراجع فيها واجبات إبنتك المدرسية وتدرس معها، فذلك استثمار قيم ويحمل الكثير من الفوائد النفسية، وإذا قضيت ساعة ثلاث مرات في الأسبوع في الجمنازيوم، فذلك الوقت صُرف بشكل جيد من أجل صحتك العقلية والبدنية في العمل، إذا كنت تستغرق عشرون دقيقة لترتيب لوازمك وتسجيل بنود في مخطط اليومي، أعط نفسك الفضل للقيام بما هو ضروري لتكون ذو تركيز أعلى وتأثير أكبر في العمل – مساهمة غير مباشرة في أي ساعات تنتج فيها، مدفوعة براتب أو بفاتورة . (من ناحية أخرى، إذا وجدت أثناء قيامك بهذا التمرين أنك تقضي عادة ساعة أو أكثر على تلك النشاطات، فتلك تغذية راجعة قيّمة تبين لك إذا كنت تعمل بدرجة معقولة من الفعالية والبساطة. المسألة هي أنك لن تعرف إلي أن تأخذ هذه الخطوة الأولي وترى ما هي الحالة الحقيقية) عندما تقوم بتنفيذ هذا التمرين، يمكنك إما أن تكتب مبالغاً بالدولار مرتبطة بنشاطات معينة، أو فوائد عامة مثل " ما يعادل نصف ساعة من الإسترخاء " ما يهم أكثر هو أنك وضعت بالأبيض والأسود جميع الأشياء التي تفعلها كل يوم والتي تحقق نتائج إيجابية. ستجد أن ذلك أبعد بكثير مما إدركته طوال حياتك. حرر نفسك ببعض التراخي وتذكر بأن وقتك قيّم على الأقل كوقت الناس الآخرين – وربما أكثر قليلاً.أطلب، واقبل، المساعدة من الناس الآخرين. الدقة في مواعيد حضور حلقات البحث والاجتماعات التي تتضمن معلومات هو أمر رائع؛ بشكل طبيعي أنت لا تريد أن يفوتك أي شيء هام. ولكن عندما تصل مبكراً جداً قبل وقت البدء المُجَدوّل، فانت لم تعد تمسك بزمام الأمور – لقد وقعت فريسة لعدم شعورك بالأمن. إذا كان أسهل عليك الظهور مبكراً بشكل سخيف من المخاطرة بطلب المساعدة من أحدِ ما، إذن فأنت تحتاج لأن تصبح أكثر أريحية في طلبك المساعدة من الآخرين.أبحث عن شخص لا تعرفه جيداً ولكنك تشعر براحة عند طلبك خدمة عرضية منه، كإستعارة كتاب أو شريط فيديو أو التبرع لهدية زواج أحد الزملاء في المكتب. ( إذا كان ضرورياً، اشرح لماذا تقوم بذلك ) أبدأ بالطلب وقبول الخدمات، وافعل كل ما هو ضروري لجعلها حالة ربح – ربح لكلكما تذكر على أي حال أن المسألة ليست خلق حلقة لا منتهية من الإلتزامات إنها بكل بساطة لجعلك معتاداً على قبول المساعدة من الناس الآخرين وتجنب الشعور بأنه يجب عليك رد المجاملة في كل شيء أو أن عليك القيام بفعل الكثير من أجل الشخص الآخر أكثر مما يفعل هو من أجلك.كن أيضاً دقيقاً في تواصلك قدر استطاعتك فإذا أخبرت الشخص الآخر لما تقوم بفعل هذا الشيء أو ذاك فستصبح عملية مستمرة لفترة من الوقت، اكتشف كيف يتقبل ذلك الشخص الطلبات من أجل المساعدة – بشكل مفصل قدر الإمكان؟ أكثر عمومية؟ مباشرة أم غير مباشرة؟ ثم أطلب الخدمات بالضبط حسب ما أوضح الشخص.أعد النظر في ماضيك لترى إذا ما كان يوجد حادث معين له صلة بنزعة "العصفور المبكر" المبالغ فيها. هل حدث شيء مؤسف بسبب تأخرك أو تأخر أحد أفراد العائلة عن شيء ما؟ هل كنت تحصل بشكل منتظم على رسالة خلال طفولتك تفيد بأنك إذا لم تتمكن من الوصول إلي مكان ما قبل أي شخص آخر فمن الأفضل لك أن لا تذهب نهائياً؟ مهما حصل أو لم يحصل، تعرف على تلك الحادثة لأن ذلك سيحررك من استحواذ الماضي عليك على سبيل المثال، ربما حدث فعلاً شيء مرعب لأن أحداً ما تعرفه كان يتأخر ولكن هل ذلك يعني أنه يجب عليك دائماً أن تقلل من قدر برنامجك، ووقتك وحياتك؟ في المرة القادمة عندما تجد نفسك مسرعاً لتكون أول الواصلين إلي إجتماع أو موعد، توقف واسأل نفسك، "ما هو أسوأ شيء يمكن أن يحدث إذا وصلت في الوقت المحدد.. أو حتى متأخراً قليلاً؟" ذَكِّر نفسك بأن العالم لا يدور، أو يتوقف عن الدوران، حسب جدول مواعيدك. وكذلك خذ بالاعتبار النتائج السلبية الناجمة عن السرعة في أي مكان – كأن تحصل على مخالفة مرورية أو يقع لك حادث سيارة.تعمد الوصول إلي مكان ما متأخراً بضعة دقائق. من الواضح أنني لا أنصح بهذا فيما يتعلق بمناسبة مثل حفل زواج أو إلقاء خطاب متلفز وطنياً أو توقيع اتفاقيات سلام الشرق الأوسط. بدلاً من ذلك اختر المناسبة التي يكون فيها الإنزعاج خاصاً بك فقط احتفظ بشعور " حالة تأخر " لفترة من الوقت ولاحظ أنه لم يقتلك إذا كان ملائماً أو عندما يكون ملائماً كوقت الاستراحة مثلاً، التفت إلي شخص غريب واسأله ماذا حدث في الخمس أو العشر دقائق الأولي، أو أطلب رؤية دفتر ملاحظاته. معظم الناس سيكونون مسرورين ليتفضلوا عليك بخدمة، وإذا لم يرحب الشخص الأول الذي سألته بطلبك، فبكل بساطة استمر بالسؤال إلي أن تجد شخصاً ما يرحب بذلك.إذا وصلت إلي مكان ما مبكراً جداً، اقض الوقت الزائد بشكل منتج. اجعل من السهل عليك القيام بأشياء لا تحتاج بشكل عادي لوقت للقيام بها. العالم مليء بالاختراعات الرائعة – كتب وصحف وآلات تسجيل وأوراق اسكتشاف ودفاتر ملاحظات ومسجلات الكاسيت المحمولة والكمبيوترات النقالة والمجلات والكتالوجات – والتي تتيح لنا أن نحصل على المزيد من العمل منجزاً. أنت تريد أن تعزز في نفسك أن وقتك قيّم. فالوصول مبكراً فقط لأجل أن لا تقوم بأي شيء لن يحقق لك هذا. عندما يكون لديك الوقت كن منتجاً.

رأيكم يهمني. مع تحيات مها فؤاد (مطورة الفكر الإنساني)
لمحات عن الدكتورة .مها أحمد فؤاد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
fouad.blogspot.co
m

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لماذا أشعر بالحاجة للوصول مبكرا ؟ د.مها فؤاد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
افلام عربي | افلام اجنبي | اغاني | شعبي | كليبات | مصارعه | برامج | العاب :: المنتديات العاامة-
انتقل الى: